من زمان انا مجتش هنا ...يعنى الحاله المزاجيه مش تمام....كمان الشغل بقى ونهايه السنه الماليه وبنقفل السنه ..والواحد شغال ع كذا جبهه ..ف الواحد مستوى ع الاخر
المهم ..ف وسط الزحمه دى..جالى عرض للمشاركه ف مجله الكترونيه ...وافقت وارسلت مقال كتبته ..وكنت متشجع جدا ل الموضوع ده
اتفاجأت ان المقال مرفوض
وكان نص الاجابه بالظبط
باشا
انا قرأت المقال هو الاسلوب بجد ماشاء الله قوي جداً لكن انا عاوز اكون
حيادي مش اكون من الثوار ولا اكون من ابناء مبارك انما انا بعرض وجهة نظر
الطرفين
يا باشا .... الموضوع انت بتهاجم فيه المجلس العسكرس باسلوب مباشر
انا عاوز حاجة حيادية
-------------------------------------------
ازاى بقى بيعرض وجهه نظر الطرفين ..وهو دلوقتى اصلا بيرفض يعرض رأى
ده اولا
ثانيا هوه انا جبت سيره المجلس العسكرى هنا ؟؟
ولا هوه ال ع راسه ...........
المهم قال انه هينشر حاجه من المدونه ..اسمها الحب الافلاطونى ....انا اخدت وقت ف التفكير .وبعت له وللى كلمنى ع المجله ..اعتذر عن المشاركه ...نهائيا وبشكل قاطع..بأى مجله
لان انا وان كان قلمى لا يساوى الكثير عند الناس...لكنه يساوى الكثير عندى انا ...ولازم يفضل حر .بدون رقيب ولا حد يعدل عليه
لانى
و
بـــ بساطه
مش هبقى كده ف يوم من الايام
انا جبت المقاله ليكوا تقروها انتوا بقى
-----------------------------------------------------------------------------------------
عنوان المقال : الأول
...ادخل برجليك اليمين
راسلتني
الزميلة شيماء خلف.....بخصوص هذا التجمع المميز...
وعرضت
عليا المشاركة فيه...وممكن أقول وبصراحه إن الطلب ده لم يكن في الحسبان إطلاقا....لأنني
لم أكن..(وطبعا مش هقول لم أكن
انتوى)..علشان الجملة دى اتهرست في ميت
فيلم قبل كده...واخرهم فيلم خلعونى الثوار..بطولة شباب مصر..انتاج شباب مصر...اما
الاخراج بقى ....
فمختلف...
اخراج
شباب مصر ...
والفيلم
ده خرج للنور بعد 30سنه صبر...كان المشاهدين فيه ..بيتفرجوا على الممثلين ..
الممثلين تقبض ...
والجماهير
تتنقط ...
وتموت
ويجليها جميع الامراض...
المره
دى...قرر المشاهدين ..نظرا لضعف اداء الممثلين انهم يقوموا بالدور بنفسهم ...
وأوعوا
تصدقوا بقى إن الإنتاج كان عنده مشاكل تمويل....فاستعان بصديق من الخارج ..ده مش
حقيقى..الفيلم ده إنتاج مصري خالص..
شاكب
راكب يعنى م الأخر ...
مصرى
حتى النخاع
والبطولة
فيه للوجوه الجديدة...كل القديم بقى غير
صالح للتعامل ...والتصوير طبعا زى ما كلنا عارفين ..كان فى استديو الميدان..
وللي
ميعرفش ..الفيلم أخد جوائز كتيييير..وطبعا ده بعد عرض الفيلم على لجنه التحكيم
....
إلــ
قالت إنها هــ تحمى الفيلم وإحنا قولنا كده بردو..وعرضه أمام اللجان العالمية ..
أخد
جوائز كتيره جاءت فى مراحل تاليه لإنتاج الفيلم..جوائز لم تكون متوقعه...
أوسكار
كشف العذريه...
اوسكار
حبس المدونين والنشطاء...
اوسكارشهداء
تانى فى يوم تانى غير 25 يناير..
والــ
بنحاول نعمل لهم اغنيه جديده..بتقول ف مطلعها ..شهداء مش 25 يناير..راحوا ف احداث
..
ماسبيرو..
ومجلس
الوزراء..
ومحمد
محمود..
والخ
الخ ...
اوسكار
أرجوك اسحلني..
.اوسكار
عريني الهي يسترك..
و....
والبقية
تأتى!!
ومش
هننسى طبعا احد اهم انجازات وافرازات الثوره....
ظهور
كائنات هلاميه لزجه..تتمتع بالمرونه الكافيه للتشكل على حسب مجريات الامور...وبيطبقوا
مبدأ ..مصحلتك اولا...وقادرين على التغيير من حاله الفلول..الى حاله حماه الفيلم
..
لا
و
خايفيين عليه كمان ..شوف ازاى ..تصدق انت فاجأتني !!
اعتقد
ان من منهم فى الانتخابات ..ممكن ان يأخذ رمز الحرباء..ومنهم على سبيل المثال لا
الحصر..عوكشه..سبايدر ووومااان ....
انها
حقا عقليااااات ...عباسيه !!
الاشياء
دى طبعا موجوده من زمان ..بس انا شخصيا لم الاحظها الا بعد الثوره
نرجع
بقى لكلامنا ..دى كانت نوبذه صغيوره كده زى ما واضح ..عن الفيلم ..لان الفيلم ده
مأثر فيا اوى ..وانا عارف انه كمان مأثر فيكوا...
لانه
غير كتير فعلا ......
اممممم..هوه
انا كنت جاى اقول ايه بقى ؟؟
حد
فاكر!!
اهااا..شاطر
ياللى هناك ..كويس انك مركز معايا
كنت
بقول انى لم اكن اتخيل..
وبأكد
اهون أتخيل..
مش
انتوى..
انى
ممكن ف يوم اكتب ف مجله او جريده..وان كان الحلم يراودنى احيانا كثيره...ولكن نظرا
للظروف المعيشيه ..ونظرا لما يلاقيه الكاتب او الصحفى فى بلادنا من مرمطه ..وشغل
ببلاااش..ولان انا ظروفى تستدعى العمل بمقابل..فقد كان تغيير المسار الى الوظيفه
الحاليه واللجوء الى الكتابه ف المنتديات او المدونات ..
فقط
لا غير..
لان
انا بردو مقتنع بمبدأ ..لا اعلم مدى صحته..ولكنى مؤمن ان الصحفى او الكاتب.ان كان
هدفه المال او السلطه او الشهره..سيكتب ما يجعله يدرك هذا الهدف ..
وسيسلك
كل الدروب المؤديه لذلك...
وهنا
يكون قد تحول من قلم حر ...
الى
قلم عبد لما تشتهيه نفس صاحبه.
وانا
ارفض ذلك
فرحت
جدا بالعرض ..
وأخدت
رأى احد المقربين ..
حيث
تنقصنى الدفعه لاخذ الثقه ...
شجعنى
بحماس منقطع النظير..
وافقت...
كتبت
هذا المقال ..
وغالبا
..
ان
سارت الامور كما ينبغى ..وحالفنى الحظ...
انتم
الان تقرأون كلماتى
ان
شاء الله انتظرونى ف مقال اسبوعى ..كل (كان هيبقى هنا اليوم ال هنشر فيه مقالى )
ان
قدر لنا الله ذلك...
نلتقى
على خير